الثلاثاء، 6 نوفمبر 2018

الأفكار أسباب و الأخذ بالأسباب من الوسائل للنجاح

سبب نجاحك هو أفكارك و معتقداتك .
الآن يتضح لك أن القضاء و المصير هما أمران لا يتعارضان مع كونك تستطيع النجاح و التقدم بالأخذ بالأسباب المؤدية لذلك وأهمها الأفكار الصحيحة و زيادة الوعي بها .
يجب أن تحافظ على وعيك على أفكار النجاح و الوفرة و التقدم .
لا يمكن نهائيا القول بأن قانون الجذب يتعارض مع الإيمان بالقضاء أو يؤثر عليه و إنما يتوافق معه أي أنك بالأخذ بالأسباب تحصل على النتيجة و أفكارك هي مفتاح الحركة مثل أن تدير المفتاح لتشغيل السيارة فالطبيعي أن تعمل السيارة عند إدارة المفتاح و يبدأ دوران المحرك .
أفكارك هي مفتاح الحركة و يجب أن تشغل المفاتيح الصحيحة لكي تحصل على نتائج صحيحة .

الاثنين، 5 نوفمبر 2018

بعض الإنفعالات لا تمر بالدماغ و إنما تتصل بالعقل الباطن مباشرة

يستجيب العقل الباطن بانفعالات معينة مباشرة بدون وعي أو تحليل للمعلومات ، بناء على معلومات سابقة مخزنة ، ما يمكن أن يكون من شأنه أن يكون له أسباب و نتائج خاصة لكي تشعر بشعور أفضل و تتحسن النتائج حسب ما تريد أو توجه نفسك بعقلك الواعي . 

كمثال أن تستجيب لحدث معين متصل بقصة قديمة أو مشهد أو أن ترتاح لشخص معين تراه لأول مرة باعتبار ظهور علامات معينة  عليه أو ارتياحك مبني على شبه بينه و بين شخص كنت تعرفه بالماضي . 

يمكنك التحكم أكثر بنفسك للوصول لما تريد من خلال ضبط انفعالاتك التي تنفعل من خلال احداث معينة أو تفعيل شعور معين من خلال التوجيه أو الضغط في مناطق معينة بالجسم . 

الأهداف التي حققتها بالماضي و تمكنت من أسبابها

حتى الأشياء التي حصلت عليها بالماضي يمكن تقريبها بالخيال والتركيز و التصورالذهني  ، لو كنت تظن أنها قريبة فقط بأسباب كنت تملكها.
هذا الفكر المركز و التصور هو الدعاء الذي جعل لك سببا للكسب ، و هو  نفسه الذي تعود به هذه المكاسب .
لو كنت تظن أن بعض هذه الأشياء ابتعد عنك الآن بسبب أشياء تحتاجها و تحتاج توفرها لكي تعود فإن ذلك يكون عائق يجب أن تفكر لما هو أبعد منه .
إجعل تركيزك بأفكارك و مشاعرك على ما تريد و ابعد دائرة التفكير عن الأسباب التي تعرفها .
ما الأسباب و الخطوان إلا وسيلة يوجد آلاف غيرها .
ركز تصوراتك الذهنية فقط .
ركزها وبقوة و  وضوح و اقتناع تام بأن المدبر هو الله .

السبت، 3 نوفمبر 2018

مكانة الأعمال التجارية

الأعمال التجارية لها مكانة مثل الدوري و لكل دوري نتائج بمستواه .
قد تتقدم من مكانة لأخرى بمفعول المجهود و الفكر العالي و قد تتراجع بسبب الظروف و سوء الإدارة .

لا يعني سوء الإدارة دائما حدوث أخطاء قد تحتاج لأن تكون أكثر إبداعا وجرأة لتكون بمستوى إداري جيد و فعال أكثر بمكانتك .

مهما تقدمت أو تراجعن بالمستوى يمكنك دائما عمل الأفضل في كل مرحلة و تسجيل أهداف أكثر و إتقان اللعبة من جديد .
تحتاج أيضا للمزيد من اللياقة و بذل المجهود دائما .

الخميس، 25 أكتوبر 2018

لا يمكنك الوقوف بثبات و المحافطة على مكانتك فإما تتقدم أو أنك تكون في تراجع

في عالم متنافس يمكنك الحركة دائما إما للأمام أو للخلف و لا يمكن الجلوس بثبات في مكانة واحدة



يجب أن تفكر بذكاء و قوة و تبدع باستمرار و الله يوفقك إلى كل ما هو جديد .

أما أن تكون ثابتا جامدا فإن منافسيك يتفوقون عليك بتقدمهم للأمام بالنسبة لك


فإذا لم تكن تعمل الآن و بجد على التقدم فما أنت عليه هو التراجع .

حافظ على مكانتك دائما بالتقدم للأمام و التجديد بالفكرة و الهمة .

ما يريده الناس تزداد المنافسة عليه و هو سبب شعور الناس بصعوبة الحصول عليه

كلما زادت المنافسة على شيء شعرت بصعوبات حياله ، ما هذه الصعوبات إلا وهم تردداا من حولك و ليست شعورا أصيلا .
أغلب الناس تريد المال .

المال مطلب الناس الأكبر و هو ما يتنافسون عليه .
حتى الأفكار التي تأتي بالمال يصعب الحصول عليها .
يمكنك الحصول على أي شيء و أفكاره عندما تشعر به .
لذلك تخلص من الشعور المتوتر به و من منافسة الناس عليه .
و اشعر بالشيء نفسه أشعر به بقوة و عشه بحياتك .فالكون مليء بالفرص و الأفكار و  الله ييسرها لك عندما تؤمن .
الجذب ما هو إلا علاقة بين الشيء و النفس .وكلما كانت النفس واضحة على ما تريد و تشعر به كان الحصول عليه أسهل و أيسر من ناحية نفسية وليس فكرية ، الناحية  الفكرية ثابتة فكلما وضحت الأفكار وضحت الإمكانية و تمكنت من الشعور و تخلصت من الطاقة السلبية .

الآن توكل على الله و اشعر بيقين أن ما تريده متوفر من خلال أفكارك ، إفتح نفسك و مشاعرك للفكرة و ركز على الشعور الإيجابي بأنها كتجربة فريدة تحصل لك دون تدخل من أحد غير الله .
الله لا إله إلا هو الحي القيوم

الثلاثاء، 23 أكتوبر 2018

الحركة المتزنة تكون باليمين ثم الشمال و لتقدم المتزن يكون بالتفكير بالفص الأيمن ثم الأيسر

كل تقدم يحتاج إلى خطوتين ، يمين و شمال.
يجب أن تعيش كل تقدم بالداخل ثم بالخارج .
في قلبك ثم في عقلك .
لذلك في كل مرة تنجح تكون قد تصورت ذهنيا و فكرت و اقنعت عقلك الباطن أولا .
لا يمكن أن تستمر بالتقدم بقدم واحدة و لا رجل واحدة . و إلا كانت حركتك متأرجحة غير متزنة .

الآن يمكنك تصور فكرة ثم القيام بتنفيذها .
طلب مسألة و عيشها ثم تحقيقها .
في كل مرة تتقدم خطوة افعل المطلوب ، أولا فكر و تصور و عيش القصة بداخلك ثم نفذها في حياتك .

قوة البديل في توجيه الرغبات

قوة البديل في توجيه الرغبات أحيانًا يشتاق قلبك لشيء معيّن، فتظن أنك لا تستطيع الحصول على الراحة أو الرضا إلا به هو تحديدًا. لكن ما يغيب عن ك...