عندما أتخيل أمرا معينا يحصل ...مثل رحلة سفر في يوم الجمعة القريب فإنني فيما أكون أتخيل ...أكون أتصل بالقلب و العقل الباطن و أجعله يصدق و يؤمن .
هناك في داخل عملية التخيل مساحة من القرار للتصديق أو الإنكار للأمر تشعر به.
عندما أضع هدفا معقولا نسبيا فإنني أكون قادرا على وضع الأمر في موضع التصديق و الإيمان.
بينما عندما أتخيل أمر كبير أحتاج للتدرج في الأمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق