يفسر الجسد حاجتي للعمل بالنشاط الجسماني و الاستعداد للحركة
يستجيب جسدي لاحتياجي للعمل بأن العمل هو جسدي .
بالتدريب يتقبل الجسد فكرة النشاط الذهني و ترتيب أعمالي الإلكترونية كاستجابة لحاجتي للعمل .
التمارين الرياضية هي الحل لما أرغب به من استرخاء و راحة .
عندما يرتكن الإنسان إلى نفسه ناسيا قوة الله سبحانه و تعالى فإنه يكون يرتكن إلى عجزه و ضعفه و ليس لقوته .
حتى عندما تكون ترتيباتك للأمور كاملة فإن العجز الذي تستند إليه هو أن في الحياة أمور خارجة عن السيطرة من قوى طبيعة و غيره ، فإذا كنت تفتقد إلى وضع التوكل على الله فإنك تستند لضعفك و عجزك أيها الإنسان .
بينما حينما تستخدم ما بين يديك من أدوات و فكر مدركا أنه غير كامل و تدرك عجزك و افتقارك فإنك هما تكون تستند إلى الله و الكفة التي بها قوة الله تغلب .
الله ولي التوفيق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق