إذا حدث ما تعتبره يقرب من النجاح أو الغايات والحاجات فإن النفس تتسع وترتاح و تطمئن .
أما أن يحدث شيء تعتقده أو تفسره هى أنه ضياع أو فوات فرصة فإن النفس تضيق بغض النظر إذا ما كان هذا يبعد من الغاية أو الحاجة أو السعادة بالضرورة أو لا .
فربما محادثة مع شخص ،أو فوات فرصة بيع تؤدي بك إلى الاعتقاد بأن ذلك مخسر أو مؤلم ، وليس ذلك بالحقيقة فقد يؤدي ذلك أن يأتي من يدفع أكثر في تلك السلعة .
وهنا يجب الانتباه لتأثير التفسيرات على الواقع نفسه ، وعلى طاقتك ، و أن تعي الواقع بأهدافك و غايتك النهائية ورؤيتك وليس بالمعتقد المزيف .
وأن تستمر بالتفسير لمصلحتك ولوجهتك لكي تستمر النفس بالاتساع والطاقة الإيجابية بالتدفق .
الجمعة، 16 يونيو 2017
النفس تضيق أو تتسع حسب التفسيرات للأحداث و ليس الأحداث نفسها .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كيف تفكر بطريقة الهندسة العكسية و تطبق قانون الجذب ؟
لقد تحدثت مع نفسي عن الهندسة العكسية و التركيز على الإيجابي ، وتقارب فكرة الهندسة العكسية مع قانون الجذب كثيرا و تجد بعض الأدلة ؟ ...
-
أنا سعيد جدا و ممتن الآن لأن المال يتدفق إلى بكميات متزايدة من خلال مصادر متعددة و بصفة مستمرة توكيدات النجاح الإيجابية هي مختصرات ...
-
توكيدات الأمان و الطمئنينة و الثقة بالله أنا مطمئن أكثر و مستمر و على يقين بالله بأنه سوف يصلح أحوالي و ينجيني من كل شر أنا مطمئن و على يق...
-
توكيدات الجاذبية و الهيبة و البهاء أثر التوكيدات هو غرس الأفكار في عمق النفس البشرية ، و إذا تبنت هذه النقس تلك المفاهيم ، أصبحت لها ها...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق