أحد مباديء الإدارة الصحيحة , أننا عندما نريد أن ندخل مجموعة متنوعة من الكرات في صندوق يجب إدخال الكرات الكبير أولا .
و هكذا هي بالنسبة لحياة الناجحين و الإدارة الناجحة لكي يبقى متسع للكرات الصغيرة و الكبيرة و الملفات الكبيرة و الصغيرة يجب أن نبدأ يومنا و عملنا و حياتنا باعطاء الأولوية للملفات و المسائل الكبيرة ،فبحيث ما انتهينا من انجازها تبقى الكثير من الوقت لننجز الإنجازات الصغير بين هذه .
السؤال المهم هنا ما هي الأولويات و من فعلا هي الملفات الكبيرة .
لذلك يجب قبيل مباشرة أي عمل ،أن نبحث سلم الأولويات و نعطيه مرتبة في حياتنا أو إدارتنا ، و كل عمل مرتبط بحجم النتائج التي يؤثر على مردودها .
يجب تذكر هذا المفهوم جيدا في الحياة و العمل و التوكيد عليه لكي تبقى أعمالنا مرتبة بسلم أولويات يتيح لي تأديتها على أكمل وجه .
توكيدات إدارة الأولويات :
أنا أدير حياتي بذكاء و أرتب سلم أولوياتي دائما
أتعامل بجدية مع كل الأعمال و أباشر أعمالي بالملفات الكبيرة دائما
أرتب جدول أعمالي باستمرار و أبني خطط مرتبة يوميا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق