الأحد، 1 أكتوبر 2017

كيف يشبه تفكيرنا الكمبيوتر ‏؟

الكمبيوتر به برامج وملفات .
مثال برامج تشغيل الملتيميديا و ملفات الملتيميديا .
سوف تبقى برامج المولتي ميديا و ملفاته أيضا بحالة سكون .

لكي تسمع الصوت أو المقطع ، يجب أن تشغل البرنامج و ثم يقرأ الملف و بطريقة سريعة تضغط على الملف فيقوم النظام باستدعاء البرنامج لبدء تشغيل الملف .
قد ترى البرنامج على سطح المكت وقد يعمل بالخلفية مثل ما يحدث في العقل الباطن .
يمكن أن تستدعي البرنامج ولا تطلب منه تشغيل ملف .
و بالفعل عقلي يعمل مثل كمبيوتر ،به كثير ملفات ،و برامج ، وقد أستعملها وقد لا .
ما يعمل في وعينا ولا وعينا  هو ما يعمل في الذاكرة القصيرة و السي بي يو .
يمكن استحداث أي تجربة للوعي من خلال استدعاء ملف حدوثها للوعي وسوف يستمر أثر التجربة باللاوعي من خلال المشاعر .
ما يعمل باللاوعي هو المشاعر الخاصة بالتجربة .
سوف يستمر عمل التجربة باللا وعي حتى تحدث تجربة أخرى بالوعي تؤثر في اللاوعي .
للسيطرة على كل هذا التفكير يوجد شيء واحد و هو النية ،أمر التشغيل أو سطر التشغيل .
النية هي المفتاح .
و عندما أحدث نفسي بموضوع يبدأ عقلي بمباشرة النية التي أرغبها .
تحدث الأمور التي أنويها أكثر .
و هنا لا بد من ذكر شيء آخر كمبيوتري وهو الفايروسات و هي عبارة عن الءفكار التي تقفز إلى السطح و تشوش التفكير ،مثل الوساسوس، ءو الافهام التي تخرب معاني الاشياء أو تضع الأمر بين يدي لماذا ننجح  و ما معنى ءن نفوز الآن.
و الأمور التي تعتقد بعدم حدوثا أو عدم قدرتك على تحقيقها فإنك تميل إلى أن لا تنويها .
إن الطاقة كلها مرتبطة بالنية فإذا شعرت بانخفاض الطاقة في أمر ما فإن كل ما عليك هو أن تنوي أن تقوي نفسك أو ترفع نفسك في هذا المجال و الله يستجيب لنيتك بحوله و قوته و لا حول و لا قوة إلا بالله . 
إن أي إنسان يخطط لك  وينوي لك فإن الله يحميك حينما تنوي فإن الله يدافع عنك و يقويك . 
كل النوايا مرتبطة بالقلب و الأفكار ، لا يوجد نية من دون قرار ، تبدأ بالقرار ثم النية ثم الهمة . 
مثال يلزمك طعام بالبيت فإنك تقرر بعقلك أن تذهب لتاتي به ثم تنوي و ثم تتحرك و بحول الله تصل إلى ما تريد ، إن ما لا ننتبه إليه فعلا على أن الله ييسر كل الأمور عندما نقرر و ننوي و أن ما تصل إليه إنما هو بحول الله فقط لأن كل جوارحك و كل جسمك و حركاتك هي بقدرة الله فقط . 
لذلك يجب أن تنوي على الأمور العظام و تجعل التوكل على الله .
أجدد النية بالتوبة إلى الله سبحانه وتعالى.

السبت، 30 سبتمبر 2017

أي الحواس تثير خيالك أكثر

ربما تميل للاستجابة والتحفيز من خلال الاستماع لتلك الكمات الرنانة ، والإيقاعات المتناسقة .
ربما تميل بشكل آخر إلى النتباه بشدة إلى تلك الثور المتحركة والمؤثرات البصرية و الألوان البراقة .
لكل منا حاسة تسيطر بشكل ولو جزئي على انتباهه بقوة ويميل و تفتح المجال للخيال والادراك العميق .
البعض قد يستجيب للمؤثرات الحسية اللمسية ،كل ما تعيشه ربما يكون السبب في ما يحفز ادراكك و بالتالي خيالك ويستدعي الصور الأقوى إلى ذهنك لكي تدفعك وتشحنك بالطاقة للعمل والتغيير إلى الأفضل .
أركز معرفتي بحواسي المؤثرة للعمل لتوجيهها للعمل لصالحي من خلال الانتباه أكثر إلى ما يصل لإدراكي من خلال هذه الحواس .
أميل بقوة للاستجابة للمقاطع الصوتية والكلمات مما يدل أن ذلك يؤثر بتفكيري و إدراكي للاشاء والمعاني التي أرغب بعيشها دائما عندما اركز على أن استمع لما أريد .

ما تعلمته في معاملة الناس

أكثر ما يؤثر في العلاقات بين الناس هو المعاملة !
كيف تعامل الناس هو ما يترك انطباع عند الناس في أن تحبك أو تبتعد عنك .
هذه المعاملة ممكن أن تكون صادقة و طبيعية و تعبر عن هذا الشخص ، و يمكن أن تكون مؤقتة و تطبعية للحصول على مصلحة معينة .

إن ما يؤثر في صدق و قوة تصرفاتك و تعاملك مع الناس هو الشخصية ، وأعني بذلك صورتك الذاتية وكيف ترى نفسك و ما تعتقده حول نفسك من أفكار .

أعتقد أنني قوي ، ما يؤدي إلى التصرف بهدوء و ثبات ولو اعتقد العكس لتعمدت الدفاع عن نفسك في كل موقف .
تعتقد أنك خفيف ظل فيؤدي إلى التعامل على أساس من الاحترام و التفاهم  ولو كان غير ذلك لكنت تجد نفسك تفرض الآراء و تحاول السيطرة على الموقف بالقوة .
دائما سوف تجد سماتك الشخصية طريقها للبروز في علاقاتك وجذب أو تنفير الناس منك حسب نوع المعاملة .

من المهم أن تعرف أن تغيير اعتقادك حول نفسك يحتاج إلى مدة طويلة وليس كالتصرف في التعامل مرة واحدة .

اذا وجدت نفسك تخسر العلاقات  أو تكسبهم في مجال معين فإن ما يجب أن تبحثه هو شخصيتك و نظرتك لنفسك ، ومن ثم تعرف على أي أساس تعامل الناس ، و ما يدفع بك للتعامل على أساس من قوة شخصية أو خفة ظل .

الجمعة، 29 سبتمبر 2017

الأهداف يجب كتابتها و كتابة أسبابها

لماذا تبنيت هذا الهدف ؟
لماذا أريده ؟
ماذا سأفعل و كيف سأشعر عندما أحصل عليه ؟
عندما يكون عندك أسباب كافية سوف تجد أكثر من طريقة للوصول لأهدافك .

أسأل أسئلة محددة واطلب اجابات

ارغب في شيء ما ولا اجده او لا استطيع الحصول عليه اذن ،هذه مرحلة الأسئلة .
عندما ابدا في مشروع معين واريد اتمامه ولا اعرف كيف ، يجب ان احدد المشكلة اولا ثم ابدا بطرح سؤال ما هو حل المشكلة المعينة هذه .
يمكن ان اسال ابسط انواع الاسئلة و يمكن ان تكون الاسئلة لمستويات عالية في التخصص .

الشراء هي عمليات بيع

لا خطأ أبدا في شراء أشياء تحتاجها سواء للعمل أو لحياتك الخاصة .
كبائع تعرف أن البيع والسراء ش عملية تبادلية و كما تسعى في الربح في عمليات البيع يجب أن تربح عندما تشتري .
عندما تشتري و تركز على توفير والادخار فإنك تركز على المنتج لا على البائع او البراند العلامة التجارية .
تقبض المال بكل عمل وكذلك تلبي احتياجك من كل منتج جيد .
شراء العمليات التجارية بسعر أغلى إذا كان هناك فائدة أو تطوير بالمنتج و جودة عالية أما الدفع مقابل علامة فهو شيء غير مربح أبدا .
قارن المنتج بما يوجد به من مزايا تحتاجها فعلا ولا تلتفت إلى ما لا تحتاجه .

متى عشقتك أيها القلم ؟

عندما كتبت أو عندما قرأت أو عندما فكرت ؟
هل عشقت خطك أم لونك أم قدراتك السحرية ؟
متى و كيف و أين ؟

العقل الباطن يتفاعل بقوه مع الصور والمشاعر

ان الحاله التي تدفع بها سماع الاغاني او تاليف اغنيه او الشعر هو تاجيج المشاعر التي يفهمها العقل الباطن ويربط عقلك الباطن بين مشاعرك التي تنت...