كيمياء الدماغ

كل الجذب و كل النجاح و كل الانتظام في طاقة إيجابية هو مفهوم عقلي يستجيب الدماغ له بابتداء تسليط الطاقة عليه ...و عندما تبدأ الأمور بالتحيز لك و الندماج مع طاقتك تبدأ ترى أن كل هذه الأفكار عن الجذب و الطاقة و النجاح ما هي إلا استجابة دماغية لكيمياء معينة و تنطبق فيها اامتعة و الامتنان .

امتن أكثر تظهر المتع و الصحة و تلبهجة و كل شيء يظهر بلفت دماغك ووعيك عن المشتتات من الطاقة السلبية و الالتزام بالفن المسلط على كيمياء الإيجابية .

و اعبد ربك حتى يأتيك اليقين

ان ما تحدث عنه كتاب السر عن قانون الجذب من خطوات لكي تجذب أو بأي معنى آخر تكون على طريق هدفك ليست بالسهولك للالتزام بعا كما يجب ولدي تفصيل 

أطلب : بكل بساطة حدد هدفا و اكتبه و اعرفه جيدا أنك تريده بدون أي تردد فهو مجرد خيال

آمن :   أن تكون على شعور يقيني على إمكانية حدوثه و إمكانية حصولك عليه و أنك سوف تراه بعينيك 

استقبل : وهو الااسترخاء و الانتظار بهدوء ورؤية الإشارات التي توجهك له و العمل معها 

إن المشكلة الأكبر التي تواجه كل شخص في هذا الأمر هي اليقين 

و لقد بحثت عنه طوالا من أين يحدث أن تحصل على هذا. اليقين المفضي إلى هذه النتائج.  

حتى يوما بينا أجلس بالنسجد قبيل صلاة الفجر 

و قرأت هذه الآية )((((  واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ))))

وهنا فهمت تماما أن هذه الطمأنينة القلبية و اليقين بالهدث ليست من صنع الإنسان و إنما ينزلها الله على عباده الذين يتابعون الأعمال الصالحة .

إذا كانت طاقتك تزيد بقربك مكانيا فإن طاقة المكان أيضا تؤثر فيك

في بعض الأماكن تكثر الطاقة و المشاعر السلبية و يكون لها ضغط و تأثير على المتراجد فيها مثلما يكون للإنسان تأثير أمبر في مكان تواحده .

لذلك إذا أردت تغيير طاقة معينه رتب نفسك على أن تتواجد في أماكن جيذة للعمل على التركيز عليها. 

تذكر جيدا منطقية العمل والراحة التي علمك اياها المزارع موسى 

مبدأ شحذ المنشار ...و هو العادة السابعة ....إعادة تقيبم الوضع من خلال الإستراحة بهدوء.... وعمل شيء صغير جانبي يساعدك في العمل الرئيسي وقت الراحة .....

كيف تمكن هذا الشخص البسيط من الإنتباه لهذه القاعدة .

يجب أن تتعلم البحث عن القطط السمان

في التجارة يوجد بيع و تسويق و استهداف 

الاستهداف لكل السوق ليس أفض شيء تعمله بل التخصص و التواصل مع المزيد من الفئات المعنية أكثر و هناك فئات متطقية ولها حاجة أقوى

ينفع الأمر أكثر في حالة أن يكون الزبون من فئة أ. التي تعتبر قططا سمانا .

في عالمي الخاص و جدت البعض منهم بالصدفة و له خصوصيته .

ولكن الصدفة لاتكفي للبزنس بل البحث و الاستهداف .