الاثنين، 22 نوفمبر 2021
كيف تقود عقلك الباطن منقول ؟
ليس هناك حل وسط إما تقود عقلك الباطن او يقودك
لكل شخص منا عقل واعي وعقل باطن
معظم الناس للأسف تم برمجتهم منذ ولادتهم بحسب بيئتهم ووعي آبائهم وأجدادهم وما اختبروه وتبنوه من أفكار.
كيف يبرمج عقلك الباطن أفكارك
أنت – تشعر بالضيق تجاه فلان
انت – أشعر أني أحتاج أن أكون غنيا
انت – أشعر بالكره للبخلاء
انت – أشعر أن السياره التي أريدها ملكي
انت – لست متفاعل مع شيئا الآن
بما أنك وصلت لي و لهذا المنشور فهذا يعني أنك مستيقظ روحيا ولست كباقي القطيع المنقاد النائم
الخطوة الثانيه لكي تقود أن تظل مستيقظ وذلك بالمراقبة لكل أفعالك وشعورك وأفكارك ونيتك وكلامك
في خلال المراقبه تتعلم أولا كيف تتوافق مع قوانين الخالق الكونية او ما يسمى بالاقدار حتى تجذب وتفعل كل الامور بيسر وسلاسه وتعيش جنه الأرض
تعامل مع أهدافك وكأنها محققه تستشعرها وتلمسها فقط تحتاج بعض الوقت لتجليها
كن على ثقه وإيمان بتحقق ما تريد
كن ملتزما تجاه نفسك عنيد قوي
عود عقلك الباطن أن لا يقاومك وذلك بالتدريب والإصرار
كن متوافق دائما مع قوانين الخالق في الكون حتى لا تعرقلك وتؤخرك
راقب برمجاتك القديمه من عادات ومعتقدات ووعي جمعي
شكك دائما
الأحد، 14 نوفمبر 2021
مقولة مقتبسة عن الامتنان
ماهو دور الامتنان في حياتي ؟
زيادة السعادة:
يتفاوت الشعور بالامتنان
من شخص لآخر؛
فيمكنك إما عَد ما تتمتع به
من نِعَم،
أو الاستمتاع بما حصلت عليه في حياتك،
أو توجيه الشكر لشخص ما،
أو الشعور بروعة الطبيعة من حولك.
أيًّا كانت صورة شعورك بالامتنان،
فإن أحد أبرز الآثار المترتبة على ذلك الشعور،
الذي خضع لكثير من الأبحاث، هو أنه يجعلك أكثر سعادةً.
فقد شعر المشاركون في إحدى الدراسات
بأن سعادتهم ازدادت بنحو ٢٥٪ في المتوسط عقب ممارسة قليلٍ من الشعور بالامتنان على مدار ١٠ أسابيع.
(٢) زيادة الرضا: إن الشعور بالامتنان لا يعمل على تحسين الشعور فحسب، بليُحسِّن التفكير أيضًا.
بعبارة أخرى: الشعور بالامتنان ليس شعورًا عابرًا،
بل قد يكون أيضًا فكرةً تدعمك نفسيًّا.لهذا، الامتنان
مَن يشعرون بمزيد من الامتنان يزيد شعورهم بالرضا عن حياتهم.
فالشعور بالامتنان يزيد من قدرة الناس على الالتفات إلى الأشياء التي يمتلكونها،
بدلًا من التحسُّر على ما يفتقرون إليه.
(٣) تحفيز الآخرين: عندما نشكر الآخرين يكون هذا تعبيرًا عن الامتنان،
لكنه أيضًا قد يكون محفِّزًا قويًّا لهم على مساعدتنا مرة أخرى.
يمكنك ببساطة إرسال بريد إلكتروني به رسالة شكر عندما يساعدك شخص ما.
اكتشفت دراسةٌ عن الشعور بالامتنان أن توجيه رسالة شكر إلكترونية ضاعفت عدد الأشخاص الذين لديهم استعداد لتقديم يد العون في المستقبل:
… عبارة «شكرًا لك» كان لها تأثير جوهري؛ ففي حين أن ٣٢٪ فقط من المشاركين بادروا بالمساعدة عندما تلقَّوا رسالة بريد إلكتروني محايدة،
فإنه عندما عبَّر إريك عن امتنانه في الرسالة الثانية ارتفعت هذه النسبة إلى ٦٦٪.
كما توصَّلت الدراسة أيضًا إلى أن:
… الناس لم يقدِّموا المزيد من المساعدة
لأن مشاعرهم تحسَّنت أو لأن الشعور بالامتنان
زاد من احترامهم لأنفسهم،
بل لأنهم قدَّروا احتياج الآخرين لهم،
وشعروا بوجود قيمة اجتماعية أكبر لهم لدى الآخرين عندما وجِّهت إليهم رسائل الشكر.
(٤) تقليل المادية:
كلنا نحتاج إلى بعض الأشياء في حياتنا،
لكن أحيانًا قد تخرج الرغبة في الحصول على المزيد من الأشياء عن السيطرة.
يشجِّع المجتمع بشدة رغبتنا الآخذة في النمو في الحصول على الأشياء بطرق عدة.
يمكن للشعور بالامتنان أن يجابِه المادية عن طريق مساعدتنا في تقدير ما نملكه بالفعل.
كما قال الفيلسوف الإغريقي إبيقور:
لا تُفسد ما لديك باشتهاء ما ليس لديك، وتذكَّر أن ما لديك الآن كان من قبل ضمن الأشياء التي تأمل الحصول عليها.
بموجب القانون لا بد أن تُكتب هذه المقولة على جميع بطاقات الائتمان بخط بارز.
(٥) زيادة التحكم في النفس: ليس صحيحًا أن المشاعر تُعيق اتخاذ القرار؛ بمعنى أننا لا ينبغي أن نكون «متبلِّدين» و«ماكرين» حتى تكون اختياراتنا صحيحة.
العكس هو الصحيح؛ فيمكن للشعور بالامتنان أن يساعد الناس فعليًّا في اتخاذ القرارات الصحيحة.
يشرح البروفيسور يي لي، الذي أثبت بحثُهُ وجودَ صلة بين الشعور بالامتنان والتحكُّم في النفس، قائلًا:
إن إظهار أن المشاعر بإمكانها تعزيز التحكم في النفس، واكتشاف طريقة لتقليل نفاد الصبر باستخدام تمرين بسيط على الشعور بالامتنان، يفتح الباب أمام احتمالات هائلة لتقليل كمٍّ كبير من الأمراض المجتمعية؛ بداية من الشراء الاندفاعي والادخار غير الكافي، ووصولًا إلى السمنة والتدخين.
ربما ينجح هذا الأمر؛ لأن الشعور بالامتنان يقلِّل شعورنا بالأنانية، وهو ما يجعلنا أكثر صبرًا.
(٦) إثراء أطفالنا: إن تشجيع أطفالنا على الامتنان له نتائج مذهلة.
اكتشفت إحدى الدراسات أن الأطفال الذين يتمتعون بدرجة أعلى من الامتنان يشعرون بأن الحياة لها معنًى أكبر، ويكونون أكثر رضًا في حياتهم وأكثر سعادةً، وتقلُّ مشاعرهم السلبية.
قال الدكتور جاكومو بونو قائد فريق هذه الدراسة إن النتائج التي توصَّل إليها أشارت إلى أن:
… الامتنان ربما يرتبط ارتباطًا قويًّا بمهارات حياتية؛ مثل التعاون ووجود هدف في الحياة والإبداع والمثابرة؛ ومن ثم فإن الشعور بالامتنان يُعَدُّ موردًا حيويًّا يجب على الوالدَيْن والمعلِّمِين وغيرهم ممن يتعاملون مع الشباب مساعدتهم في تنميته وهم يكبرون.
ربما يكون المزيد من الشعور بالامتنان هو ما يحتاج إليه مجتمعنا حتى يُنشِئ جيلًا لديه استعداد لإحداث فارق في العالم.
(٧) تحسين علاقاتك: عندما تعبِّر عن شعورك بالامتنان لشريك عمرك على ما يُظهره لك من حنان، فإن ذلك يمكن أن يغيِّر علاقتك به كليًّا.
أظهر البحث الذي أجرته سارة ألجو وزملاؤها أن الامتنان يساعد في الحفاظ على العلاقات الحميمة.
تقول ألجو:
إن مشاعر الامتنان والسخاء تساعد في توطيد علاقاتنا بالأشخاص الذين نهتم بهم، ويستفيد منها كلٌّ من المعبِّر عنها والمتلقِّي لها في الوقت نفسه.
(٨) بناء روابط اجتماعية: تمامًا كما تستفيد العلاقات الحميمة من الشعور بالامتنان تستفيد منه كذلك علاقاتنا الأوسع نطاقًا مع الأسرة والأصدقاء.
لقد ارتبط الامتنان بكثير من النتائج الاجتماعية ال
إيجابية:
يشير الأشخاص الأكثر شعورًا بالامتنان إلى أنهم يتمتعون بعلاقات أفضل مع أقرانهم. ويعزِّز الشعور بالامتنان من قدرة الناس على تكوين العلاقات وتنميتها، بالإضافة إلى زيادة مستوى رضاهم عن هذه العلاقات.
يبدو بالفعل أن الشعور بالامتنان له القدرة على تعميق صلاتنا بالآخرين.
(٩) تحسين الصحة: رغم أن أبحاثًا قليلة نسبيًّا تعرَّضت لهذا الموضوع، فإن الشعور بالامتنان ارتبط بتحسين الصحة الجسمانية بوجه عام؛ خاصة تحسين النوم وتقليل مستويات التوتر.
ونظرًا إلى أن كلًّا من مستويات التوتر والنوم يتعلَّق بالصحة الجسدية العامة، فإن هذا ليس أمرًا مستغربًا.
(١٠) المرونة: نظرًا إلى أن العالم قد يُصبح مكانًا بغيضًا ومليئًا بالمفاجآت البغيضة، من الضروري أن يتمتع الإنسان بمهارات جيدة على التأقلم.
وغالبًا ما يتمتع المعبِّرون عن شعورهم بالامتنان بهذه المهارات.
فهم عندما يواجهون تحديات في الحياة يتجنَّبون الإنكار ولوم أنفسهم واللجوء إلى تعاطي المخدرات، ويلجَئُون إلى التأقلم الفعَّال والسعي للحصول على دعم الآخرين وإلى إعادة التأويل والنمو الإيجابيَّيْن.
عندما يكون لدينا إيمان في أنفسنا فإننا لا نستسلم أبدا …. وعندما نثق بأننا سوف ننجح نستطيع أن نستعين بقوتنا الداخليه لنجد القدرة على المواصلة …. وعندما نؤمن بأنفسنا نستطيع أن نحول السلبية إلى إيجابية .. ونجعل من المستحيل ممكنا ولا يمكن لأي تحدي أن يمنعنا من التحرك قدما ….
الاثنين، 8 نوفمبر 2021
كيف تستخدم عقلك الباطن في جذب المال و الثروة ؟
عندما يتحدث العلماء عن حذب المال ، ويفكرون ويبحثون ويقرون بالنتيجة أن العقل الباطن هو مصدر الثروة و هو سبب الثروة ، ربما تحتاج إلى تفسير المعنى الدقيق للعقل الباطن وآلية عمله .
العقل الباطن هو مركز المشاعر و هو القلب ، شعورك بأمور معينة ينقلها إلى عقلك الباطن و دوام احساسك و تفكيرك بها .
إذا كنت تريد التركيز على الثروة و على الكسب المالي فإن عليك أن تشعر بالثروة و تشعر بالرزق و المال .
وهذه الآلية من شعور و حث القلب للانتباه لأمر معين دون غيره ، هي حالة تتعلق بفكرة تصل القلب و يشعر بها .
شعورك بالمال هو ليس الشعور بالأوراق ، و إنما الشعور بقيمة هذه الأوراق من متع ولذة ، ولكي تشعر بهذه المتعة ، عليك أن تركز على بدائل المال التي تريدها وتحبها ، من ما رزق الله من طعام وشراب و أدوات وسعة في دار وسرعة الركوب .
فعندما تركز على أشياء تحبها وتحب امتلاكها مثل سبارة فخمة ومثل بيت واسع ومثل وجبة لذيذة أو سفرة و رحلة ممتعة تكون على تردد و شعور مهتم بالثروة والكسب و حينها تجذب المزيد من هذا الشعور و تظهر نتيجته .
ظهور نتيجة ما تجذبه هو أمر حتمي ويتعلق أن المشاعر تنعكس على سلوكك خلال الوقت القادن ابتداء من الشعور و الإحساس و حتى تثبت عليه، وكلما انتبهت أكثر لما تشعر وركزت على الأمور التي تشعرك بمزيد من الامتنان وشكر الله على نعمه ترى أنك تجذب وتؤثر بالناس من حولك بطريقة إيجابية مع المال .
مثال لبس الملابس الدافئة في الشتاء ، يعني لقلبك الراحة والبركة من الله الذي رزقك هذا الرداء وبالتالي تجد نفسك تستمتع وتشعر بمزيد من نعم الله علبك ، وهذا له أثر في سلوكك وسلوك الناس من حولك .
الإنسان يجذب بأفكاره ومشاعره بسبب أن الناس تحب التعامل مع أشخاص من نفس درجة ونوع مشاهرها فالسعيد يجذب السعداء وهم يحبون التعامل معه .
الغني يجذب الأغنياء وهم يحبون منحه والشراء منه .
فكل زبون ومشتري يهتدي وينجذب لإنسان وبائع من نوعه و من درجته في الترتيب و التمتع والنظر للمال من لبس وقماش و زينة وهكذا يسهل التعامل و يؤثر بهم ظاهرا وباطنا.
فكلما رزكت على البدائل الممتعة للأوراق النقدية وجدت مشاعر لذيذة وعميقة بالنعمة ، وبينما التركيز على الورقة النقدية فقط لن يكون بمثابة انعكاس للنعمة وللمشاعر الطيبة .
التركيز على رصيد في بنك أو خزنة ، أو على أي شيء لا يؤدي مباشرة بالمزيد من المتعة ليس هو السبب في إحساسك بنعمة الرزق لن يكون له أثر على قلبك أو عقلك الباطن وبالتالي سلوكك وتعاملاتك المالية ، بينما السعادة المتخيلة من تمتعك برزق من طعام أو سفر أو عقار تملكه سوف يكون له أثر قوي فكما تعلم أن العقل الباطن يتأثر بالخيال كما بتأثر بالحقيقة ، ولذلك شعورك المبني على تخيل نتيجة معينة هو أقوى من تحليلك المنطقي لمعادلة تؤدي لكسب المال دون شعور .
فالجواب النهائي هو أشعر بما تريد أن تعيشه من مال وثروة وغنى و اشكر الله عل ما عندك يزيدك من فضله .
بارك الله في رزق الجميع .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
ما هي أهم كتب الدكتور إبراهيم الفقي ؟
إليك قائمة بأبرز كتب الدكتور إبراهيم الفقي في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات: 1. كتب عن النجاح والتطوير الشخصي: 1. المفاتيح العشرة للنجاح...
-
توكيدات الأمان و الطمئنينة و الثقة بالله أنا مطمئن أكثر و مستمر و على يقين بالله بأنه سوف يصلح أحوالي و ينجيني من كل شر أنا مطمئن و على يق...
-
أنا سعيد جدا و ممتن الآن لأن المال يتدفق إلى بكميات متزايدة من خلال مصادر متعددة و بصفة مستمرة توكيدات النجاح الإيجابية هي مختصرات ...
-
توكيدات الجاذبية و الهيبة و البهاء أثر التوكيدات هو غرس الأفكار في عمق النفس البشرية ، و إذا تبنت هذه النقس تلك المفاهيم ، أصبحت لها ها...