الأحد، 17 يونيو 2018

عندما ترى رقما تتفائل به فإن طاقتك تتحسن

عندما تنظر إلى الساعة و تراها ١١:١١
أو تصدف رقما معينا على لوحة إعلانية
فإنك تبدأ بالتنفس بصورة أفضل و تتغير طاقتك و تشعر براحة .
هذه الأشياء ليست السبب وإنما ردة فعلك .
رد الفعل الجيد و التحسن هنا يمكنك صناعته بترسيخ المعتقد بأن الله يرعاك في كل الظروف .

الاثنين، 11 يونيو 2018

التوافق مع رغبتك بالنجاح

تصور نتيجة ما تريد بداخلك و عيشها كتجربة بداخل نفسك عندما تريد شيئا في حياتك و تبدأ بتصوره ، لا تضغط لكي تحصل عليه كأنه غير موجود ، و تتوقع أن تنتظره و يأتي إليك ، بل توافق معه بتجربتك الداخلية لكي تصبح متوافقا معه ثم يجد هو أدراجه إلى ما عشته في تصورك .

انفعالاتك عندما تتصور شيئا تعيشه تكون متوافقة و تدفعك للعمل بصورة سليمة لتصل إليه ، بينما تخيل شيء أو تمنيه في داخلك كأنك تقول له كن فإنك ترسخ احتياجك له و انفعالاتك و تصرفاتك تكون معاكسة له . 


الآن أتصور نفسي أعيش نجاحاتي 

الآن أتقبل صورتي الذاتية الناجحة التي حققت ما أريد بالعمل 

الآن أتفهم كيف أعيش تجربتي داخليا كحياة أعيشها ، دون أن أتخيل شيء و أضغط للحصول عليه لأنه ليس موجود و إنما على العكس أتصرف و أتفاعل معه كأنه موجود بداخلي ثم يظهر أثر هذا التوافق معه بحياتي .

الأمر بيد الله و الله الموفق 

الجمعة، 8 يونيو 2018

تجديد النية يبقيك في تردد الطافة الإيجابية لأهدافك

عندما أضع نية لهدف كبير أحققه ، و أقسمه إلى مجموعة أجزاء أو أهداف صغيرة متواصلة ، وأبدا بتنفيذها بهمة عالية ، ولكن عند  تحقيق أجزاء من هذه قد تجد فرصة لفتور الهمة ، فما عليك سوى تجديد النية .

الآن يجب أن أجدد النية ، حتى أستمر واضحا على هدفي و بمساره  ، و عندها تشحذ الهمم من جديد 

أجدد النية بالرجوع للوضوح على الهدف الكبير الأول ، و النية بتحقيق المزيد من الأجزاء منه .


الآن أجدد نيتي بالحب 

الآن أجدد نيتي بالبيع 


الآن أجدد نيتي بالربح و الكسب

الآن أجدد نيتي بالنجاح .




الآن أجدد  نيتي بكتابة الأهداف و السعي لتحيقيها

الان أجدد نيتي بالالتزام بطريقة النية و التصور الذهني لجذب ما أريد في تركيزي و حياتي

أحتاج لتجديد نيتي باستمرار 

الآن أجدد نيتي بتجديد نيتي باستمرار 

الآن أجدد نيتي بالدعاء 
الآن أجدد نيتي بالذكر 
الآن أجدد نيتي بالكتابة 
الآن أجدد نيتي بالالتزام 

السبت، 2 يونيو 2018

ما ‏الفرق ‏بين ‏عيش ‏شيء ‏بخيالك ‏وانتظار ‏حدوثه ‏؟ ‏

تأكد من عيش الشيء بخيالك وليس انتظاره

لكي تحصل على ما تريده عليك أن تعيشه بخيالك ، تتصوره بذهنك كأنه موجود ، كأنك تعيشه الآن ، وليس أن تنتظره .
عشه بخيالك وإحساسك ، عندما تعيشه استمتع به لا لتجذبه فقط ، و إنما لتحتفظ به كتجربة حقيقية بداخلك ، يظهر أثرها بحياتك .
إذا كنت قد حققت نجاحات كبيرة في الماضي و حصلت على أشياء تريدها ، وتريد تكرار هذه التجربة ، و الحصول عليها مرة  أخرى ، كل ما عليك أن تعيشها من جديد ، بل أن تعيش نسخة محسنة منها ، كرر هذه الحياة بتصورك مع المزيد من النجاح و المزيد من مما تريد .
عشه الآن و تصوره كانه الآن .

و اعبد ربك حتى يأتيك اليقين

ان ما تحدث عنه كتاب السر عن قانون الجذب من خطوات لكي تجذب أو بأي معنى آخر تكون على طريق هدفك ليست بالسهولك للالتزام بعا كما يجب ولدي تفصيل  ...