المشاركات

النية هي المحدد وهي وجه التكليف السنن الكونية ليست بمبحث وأنما مسلمات

لو كانت النتائج مبنية على مسلمات مثل قوانين الفيزياء فستصبح النتائج غير مسؤولة من البشر والعمل  أما النوايا فييسر لها،الله من الأعمال و من،شأن ذلك أن يعطى النتيجة،المطلوبة  و من شأن آخر التيستوستيرون يقوي العزية و الإرادة و ضعفه يؤدي إلى تغيير نفسي يؤدي إلى التنازل عن النية و الجد في الأمر 

التوجه الإيجابي يعني أن تشعر بمشاعر إيجابية

حينما تتخذ موقف إيجابي  من حدث يحدث معك ، فإن ما تشعر به و توجه نفسك للاستمرار بالشعور بهو هو قلبك . وبمداومة التركيز على هذا الشعور و على فكرة الإحساس به و الاندماج بالشعور بشعور إيجابي و الامتنان و شكر الله على هذا الموقف يدخلك في هذه الحالة الإيجابية حتى يتذوقها عقلك . و حينما تعرف هذا الشعور و هذه الطاقة الصادرة منك و من توجهك تجد نفسك تصدر هذه الطاقة الإيجابية ظاهرا و باطنا و تتواصل معها و من يرغب بها على أساس جميل من الامتنان الذي يشعره قلبك و يصدر منه و ما يحسه و يذوقه و يتعرف عليه و يحدده عقلك . وهذا الاستمرار و التميز،بهذه الطاقة الصادرة على أساس إيجابي يوجه الناس من حولك أيضا للالتفات لقدرتك و استحقاقك و ميزة ما عندك و ماتستطع تقديمه .

بماذا يفرق الإيمان عن المشاعر ؟

صورة

عقلك الباطن،يؤثر بقوة أكبر عندما تكون قريبا مكانيا

عندما تقترب من شخص معين وتكون على مساقة قريبة منه فإن تأثير عقلك الباطن يزيد . هذه الطاقة المؤثرة الصادرة من عقلك الباطن لها قوة أكبر تلى الأشخاص الأقرب منك مكانا . وعندما تزور مكان معين فإن قوة الإتصال و زيادة الأثر لها أثر أكبر بحيث يمكن أن تتلقى إشارات طلب بضاعة و بيع و إمكانية التفاهم على صفقات مثلما يحصل متي بمدن أزورها و أتفاجأ بيومها و بعدها بيوم بشخص يتصل ويطلب بضاعتي من ذلك المكان .

العقل الباطن للتاجر هو القلب الجريء

الفكرة هي مفتاح الحركة و اليقين و القلب الجريء هو القوة الدافة للتاجر الناجح . اليقين الملازم للتاجر الناجح هو ما يسمى قوة العقل الباطن

هل الوعي مسؤول عن الواقع ؟

إن ما أراده بوب حينما تحدث عن أن العقل الباطن هو الحاجز بينك و بين ما تريد حينما كان حاجز الخوف يمنعك من تجاوز معتقداتك  فإنه لا يدعوك إلى أي تحدي أو مجهود و إنما القضية بالذات هي تغيير وعيك بفكرة تريدها بدلا عما لا تريد وأن الوعي و الوعي وحده هو الذي سيكشف لك عن هذه الإمكانيات و القدرة على تغيير الواقع  إن ما يقوله بالتفصيل بأن ما تغير من وعي هو الذي يغير الواقع بأسط صورة و إنما ما يفرض نفسه كواقع حالي هو مجرد معتقد قديم عندك ليس إلا و ما الواقع إلا ما رسخ في ذهن صاحبه بفرق بسيط في التوقيت

أخطر فكرة عن اثر الوعي في التغيير

فكرة في خيالي  اذا كان العالم مخلوقا لله موجود في مستوى متصل من الوعي فقط ، و هو انعكاس للوعي الكلي الإنساني على مستوى الواعي و اللاواعي و هو متقلب ومتغير بحسب تغير وعينا و بسنة كونية وضعها الله ولا حول ولا قوة إلا بالله . ما أهون على الله أن يخلق ما في وعينا و أن يغير كل شيء بتغير وعينا و كل ثقل المادة و ووزنها ما هو إلا وهم و أهون على الله أن يبدأه و يعيده . معنى ذلك أنك نهائيا لن تتعب ولن تنصب بتغيير شيء بمجرد دخوله قي وعيك و عي الناس و البشر بشكل عام.  ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .