الثلاثاء، 29 يوليو 2025

افضل الكتب التي قراتها كتاب استطيع ان اجعلك غنيا


📌 المفهوم والمحور

الخلاصة: حالة الهدوء والرضا تؤدي إلى جذب الخير، أما العوز والشهوة القوية المترافقة بقلق فهي طاقة سلبية تدفع باتجاه العكس.


💬 منعطف إسلامي: ضوابط ومصطلحات شرعية

العمل الجاد + التوكّل

.


قيمة التفكير الإيجابي والرضا

قال تعالى:


.


.


ذكر الله واستحضار النية


.


📚 دراسات مسجّلة حديثًا تعزّز المفهوم

🧠 دراسة أكاديمية (أبريل 2025)

.


🧭 كيف ندمج المفهوم بالتصوّر الإسلامي؟

الخطوة ما المقصود

📝 إطار إيماني متكامل للمقالة


🌿 أقوال مختارة تدعم المقال:

  • .
  • .
  • .

الخلاصة النهائية بالنص المحسن:

في الإسلام، الإنسان مدعو لأن يعيش في حالة نفسية قمّة في الرضا، الهدوء، والأمل، فلا تُحوَّل الشهوة القوية والعجلة إلى طاقة سلبية. إنما يُنصح بالتركيز على الخير، والتأمل، والعمل الجاد، مع التوكّل بعقل وروح سليمة، وتكرار ذكر الله والسؤال بقبول النتيجة التي أعدها الله لك. بنية حسنة، وصبر، وشكر، وحكمة، تحصل – بإذن الله – على خيرات كبيرة دون الاستعجال واستنزاف الطاقة الداخلية.


هل ترغب الآن أن أضيف اقتباسات بصياغة أدبية للمنشور، أو أدرج مقولات مباشرة لكتاب مثل ابن القيم أو الغزالي لتعميق الجانب الروحي؟

الأحد، 6 يوليو 2025

ثرثره عن بعض انواع الطاقه الايجابيه والطاقه السلبيه

سؤال رائع جدًا!
رغم أن "إستر هيكس" لا تتناول دائمًا المصطلحات النفسية الدقيقة مثل "الخجل المفرط" أو "الخجل الزائل"، لكنها تتناول المعاني القريبة من الخجل من منظور "قانون الجذب" و"اهتزاز المشاعر". دعني أشرح لك الفكرة من زاويتها:


✅ أولًا: ما هو "الخجل" في هذا السياق؟

  • الخجل الزائل: شعور طبيعي ومؤقت يظهر في مواقف معينة (مثلاً عند التحدث أمام جمهور أو عند اللقاء الأول مع الغرباء).
  • الخجل المفرط (أو الاجتماعي): شعور مستمر بعدم الأمان أو الخوف من تقييم الآخرين، يصاحبه انسحاب أو تجنّب اجتماعي.

🎙️ ماذا تقول "إستر هيكس" ضمنيًا عن مشاعر مثل الخجل؟

"إستر" لا تذكر "الخجل" صراحة كثيرًا، لكنها تُشير إلى مشاعر مشابهة له مثل:

  • الشعور بعدم القيمة
  • الخوف من الحكم
  • القلق من رأي الآخرين
  • الانفصال عن الذات الحقيقية
  • الاهتمام الزائد بما يظنه الناس

وهذه كلها – حسب فلسفتها – مشاعر ذات اهتزاز منخفض (Low Vibration) لأنها تجعلك:

"تُركّز على ما تظنه ناقصًا فيك، بدلًا من ما هو موجود وجميل بالفعل."


🧠 كيف تفسر هي السبب خلف الخجل؟

"السبب الوحيد لعدم شعورك بالراحة في موقف ما هو أنك لا ترى نفسك كما يراك المصدر (الطاقة الإلهية أو المصدر الكوني). المصدر لا ينتقدك، بل يراك كاملًا ومحبوبًا."

بمعنى آخر، عندما تشعر بالخجل، فأنت ترى نفسك من منظور سلبي أو ناقد، بينما لو اتصلت بـ"المصدر"، ستشعر أنك تستحق الحضور والتعبير والتقدير.


💡 نصيحتها للتخلص من الخجل:

  1. غيّر تركيزك الداخلي:

    • بدلًا من التفكير "ماذا سيظنون بي؟"، فكّر "كيف يمكنني أن أشعر بالارتياح الآن؟"
  2. ارفع اهتزازك تدريجيًا:

    • لا تُجبر نفسك على أن تكون شجاعًا فجأة.
    • ابدأ بمواقف صغيرة تمنحك شعورًا بسيطًا بالاطمئنان أو الراحة.
  3. مارس التقدير الذاتي:

    • قل: "أنا أتعلم أن أقبل نفسي كما أنا."
    • أو: "أنا في طريق الشعور بالراحة في وجود الآخرين."
  4. لا تجعل الخجل مشكلة، بل إشارة:

    • كلما شعرت بالخجل، فهو تذكير لطيف: أنك تحتاج فقط للعودة إلى ذاتك الحقيقية.

🔁 الفرق بين "الخجل الزائل" و"الخجل المفرط" حسب منظورها:

النوع كيف يُنظر إليه؟ نصيحتها
الخجل الزائل مؤقت، لا يؤثر على تدفق الطاقة بشكل كبير تجاوزه بهدوء، لا تعطه أهمية
الخجل المفرط يدل على تركيز مزمن على تقييم الذات بناءً على رأي الآخرين عدّل هذا التركيز تدريجيًا، وابدأ بتقدير ذاتك

🧘‍♂️ خلاصة:

"كلما تقبّلت نفسك أكثر، قلّ خجلك. الخجل لا يعني أنك ضعيف، بل فقط أنك انفصلت قليلًا عن حقيقتك الجميلة."


إذا أردت، يمكنني كتابة لك تأكيدات (Affirmations) خاصة للتعامل مع الخجل أو تحوّله إلى ثقة تدريجيًا، مستوحاة من كلام إستر هيكس. تريد ذلك؟

قوة البديل في توجيه الرغبات

قوة البديل في توجيه الرغبات أحيانًا يشتاق قلبك لشيء معيّن، فتظن أنك لا تستطيع الحصول على الراحة أو الرضا إلا به هو تحديدًا. لكن ما يغيب عن ك...